تعدّ دراسات الأدب، اللغة والفنون (السينما، الموسيقى، تاريخ الفن والمسرح)، مجالات معرفة مركزيّة في العلوم الإنسانيّة، التي تقدّم أدوات للتفكير الإبداعي والنقديّ، وتوسّع معرفتنا بثقافتنا الخاصّة ومع الثقافات الأخرى وتدمج بين التفاهم مع التجربة الفنيّة.