تعدّ دراسات الأدب، اللغة والفنون (السينما، الموسيقى، تاريخ الفن والمسرح)، مجالات معرفة مركزيّة في العلوم الإنسانيّة، التي تقدّم أدوات للتفكير الإبداعي والنقديّ، وتوسّع معرفتنا بثقافتنا الخاصّة ومع الثقافات الأخرى وتدمج بين التفاهم مع التجربة الفنيّة.


الأدب

الأدب

مساقات في الأدب العبريّ وفي الأدب العام تتناول النثر، الشعر ونظريّة الأدب، وورش في الكتابة الإبداعيّة في الشعر والنثر.

السينما

السينما

مساقات تتناول السينما العالميّة وتطوّرها خلال القرن العشرين، والسينما الإسرائيليّة منذ الثلاثينيّات حتّى يومنا هذا، والسينما الفلسطينيّة، ومساقات للتعريف بلغة السينما والنظريّات السينمائيّة. كما يتم تقديم ورش عمل في كتابة السيناريوهات والتصوير السينمائي والتحرير.

الموسيقى

الموسيقى

أساسيّات الموسيقى والنظريّة الموسيقيّة، تاريخ الموسيقى الغربيّة، التركيز على أنماط، أنواع وملحنين معيّنين، الاستماع إلى الأدب الموسيقي بمختلف مراحله وتحليل الأعمال.

تاريخ الفنون

تاريخ الفنون

تاريخ الفنون (الرسم، النحت والهندسة المعماريّة) من اليونان القديمة عبر العصور الوسطى وعصر النهضة في إيطاليا إلى القرن العشرين في أوروبا، أمريكا وفي إسرائيل والدول الإسلاميّة، ومساقات تركّز على أنواع فنيّة محدّدة ولغة الفنون البصريّة.

المسرح

المسرح

مساقات في المسرح تتناول التجربة المسرحيّة، الأدوار الاجتماعيّة للمسرح، المسرح الإسرائيليّ وأنواع معيّنة.

اللسانيات واللغة العبريّة

اللسانيات واللغة العبريّة

مساقات تتناول تركيبة اللغة وأدوارها الاجتماعيّة والثقافيّة، ومساقات تركّز على اللغة العبريّة.

لقب متعدّد التخصّصات في الفنون

لقب متعدّد التخصّصات في الفنون

لقب يدمج بين جميع مجالات الفنون التي في القسم (الأدب، السينما، الموسيقى، المسرح وتاريخ الفنون)، بالإضافة إلى مساقات مخصّصة. كما يُقترح مسار في إدارة الفنون.

اللقب الثاني في الدراسات الثقافيّة

اللقب الثاني في الدراسات الثقافيّة

برنامج تعليم يدمج بين مناهج من المجالات التالية: الأدب، والاتّصالات، الأنثروبولوجيا، علم الاجتماع، التاريخ، التحليل النفسيّ، تاريخ العلوم، تاريخ الفنون والموسيقى.

العلوم الإنسانية الرقميّة

العلوم الإنسانية الرقميّة

العلوم الإنسانيّة الرقميّة هي مجموعة من مجالات المعرفة المبتكرة التي ازدهرت في العالَم الأكاديميّ في العقديْن الماضيّين. نظرًا لأنّ مواضيع البحث مثل، النصوص، الصور والموسيقى أصبحت متاحة أكثر فأكثر بصيغة رقميّة، فقد تكوّنت هناك رؤية راسخة بأنّ البحث في العلوم الإنسانيّة يمكن إجراؤه باستخدام أدوات حسابيّة أو كمّيّة - وهو منظور قد يثري البحث ويعمّقه ويجعله أكثر نجاعة .